رَبّي...بقلم: نداء جبارين
2019-06-11 02:42:10 - اخر تحديث: 11-06-2019 02:42:12
لَمْ يَكُن بإمكانها سوى النَحيب والعويل عليّه.
صورة للتوضيح فقط - تصوير simpson33-iStock
اقتَرَبَتْ منه لتشتَم رائحته فَتَغَسَّلَتْ بِدَمِهِ.
فقالَتْ: رَبّي أتعَبَني المَوقِف، وزَلزَلَ كياني أيمكنني الإحتفاظ بِنَفَسِهِ؟
فَتَلَقَتْ صَوتًا من بعيد يقول اطمئني فهو بأعيننا ولا عليّكِ منه.
حينها أيقَنتُ أنّه بمكان تفضله الروح حتى لو لم يَمُر ليلهِ.
فَسَلامًا على دماءِ الحَق حتى لو أرهَقَتْ قُلوبًا فبَريقها سيبقى حيًا منه وعليّهِ واليّهِ.
بإمكان متصفحي موقع بانيت إرسال أخبار وصور لنشرها في موقع بانيت مجانا على البريد الالكتروني :panet@panet.co.il
- بعد التحيّة...زجلية بسيطة على شرف الكلاسكو الليلة - بقلم: زهير دعيم
- الانتخابات على الابواب والبحث عن النواب - بقلم : فادي مرجية
- أرى ما أرى - قصيدة ....خليل توما
- رواية جداريات عنقاء مرّة أخرى - بقلم: جميل السلحوت
- رائد محمد الحواري .. فلسطين: التتار الجدد في كتاب الناجيات بأجنحة مكسرة
- بدون مؤاخذة-جمهورية العشائر ودولة القانون ... بقلم: جميل السلحوت
- ظهيرتكم سلام...الأيام الخوالي وحلاوتها - بقلم: زهير دعيم
- الشاعر كمال إبراهيم يضغط على زناد الشعر في ديوان نسمة الروح - بقلم: الأديب الاعلامي نادر أبو تامر
- رثاء معلم ... الى أبا المأمون، بقلم : عطاالله الجبور
- تعالوا بنا نعيد للإنسان الفحماوي كرامته وحرمته - بقلم: تيسير سلمان