أجواء الانقسام تخيم على الدعوة للانتخابات الفلسطينية

بين الفصائل الفلسطينية والشعور السائد بانعدام الثقة في مؤسساتهم.
وأعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن الانتخابات التشريعية والرئاسية ستجرى في وقت لاحق من العام الحالي، في محاولة لإنهاء انقسامات داخلية طال أمدها. ورحبت حركة حماس المنافس الرئيسي له بهذه الخطوة.
لكن استطلاعا للرأي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية في ديسمبر كانون الأول وجد أن 52 في المئة من الفلسطينيين يعتقدون أن الانتخابات في ظل الظروف الحالية لن تكون حرة ولا نزيهة.
كما يرى هاني المصري المحلل السياسي البارز بالضفة الغربية أن هناك العديد من العقبات التي قد تعرض الانتخابات للفشل.
ومع ذلك، هناك من كان أكثر تفاؤلا مثل زهير الخطيب وهو طبيب من بيت لحم.
ومن غير الواضح الآلية التي ستُطبق لضمان إجراء انتخابات حرة وما إذا كان مراقبون دوليون سيشاركون، لكن حنا ناصر رئيس لجنة الانتخابات المركزية قال إنه ستتم دعوة جميع الأطراف لمراقبة الانتخابات.
ومع ذلك تسود شكوك حول تقبل أي من فتح وحماس فوز الآخر في الانتخابات، فقد أظهر الاستطلاع أنه في حالة فوز حماس فإن 76 في المئة يعتقدون أن فتح التي يرأسها عباس لن تقبل النتيجة، في حين قال 58 في المئة إن حماس سترفض فوز فتح.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ panet@panet.co.il
- التربية الفلسطينية تعقد ورشة حول الحقيبة التشخيصية
- اعتقال شاب من جنين بشبهة سرقة سيارة من برديس حنا
- حالتا وفاة، إرتفاع مقلق في عدد إصابات الفيروس في القدس
- مذكرة تفاهم لتدريب طلبة جامعة القدس في المرحلة السريرية
- اشتية يلقي كلمة في اجتماع الدول المانحة AHLC
- اشتية يشارك بحفل تسليم ميدالية المثابرة العسكرية لـ33 رجل أمن
- ‘الديمقراطية‘ تعقد مؤتمرا صحفيا في غزة بذكرى انطلاقتها
- النيابة العامة: تقديم لائحة اتهام ضد ناشط في الجهاد الاسلامي
- تاجر خردة في غزة: ‘صادرات الخردة وفرت عملا لستة آلاف عامل فلسطيني في القطاع‘
- الحاضنة الفلسطينية وجمعية الشبان المسيحية توقعان مذكرة تفاهم لتنفيذ برامج تدريبية للطلبة