رامي يدعان

التي تم فيها الاستنجاد من قبل مواطنين مخطرين مستجيرين بالشرطة بالهرع لمعالجة حوادث عنف محلية مختلفة، وصلت حتى حوادث اطلاق عيارات نارية، الا انه يتم الاعتداء على افراد دوريات الشرطة الذين توجهوا الى ميدان الحدث مسرعين حفاظا على السلامة العامة وذلك من قبل مواطنين محليين وان كان ذلك بمرحلة هرع القوات عاجلا الى ميدان الحادث او عند الشروع بالتحقيقات أو عند تنفيذ اعتقال مشتبه ضالع ما" .
واضاف البيان: "والى كل ذلك، مع مواصلة الشرطة التحقيق المهني والحثيث في كافة الشكاوى التي يتوجه بها من قبل اي من المواطنين دون محاباة او استثناءات كانت بحثا وراء الحقيقة وتقديم اي من المشتبهين الضالعين في اي منها للعدالة، نؤكد على ان الشرطة لن تسمح باي محاولة للاعتداء على افراد الشرطة الذين يتوجهون لاداء مهامهم بتفان تام مع التوصل للضالعين في اي من مثلها وتقديمهم للعدالة وصحيح حتى هذه المرحلة تم مؤخرا اعتقال 3 مشتبهين فحماويين بالاعتداء وعرقلة عمل افراد الشرطة هناك مع العزم على توجيه لوائح اتهام ضدهم لاحقا جنبا الى جنب تمديد فترة اعتقالهم حتى الانتهاء من كافة الاجراءات القانونيه القضائية بحقهم وعلى مثل هذا ، قد ينطبق المثل ؛ " يـُلاقى كما لاقى مجير ام عامر " .
هذا ويناشد رامي يدعان قائد شرطة ام الفحم كافة افراد الجمهور للتعاون معا والشرطة من اجل رفع مستوى جودة حياة كافة المواطنين هناك ولما فيه من صالح عام" .

لمزيد من الاخبار المحلية اضغط هنا