صور من الزيارة

بهدم بيتها من قبل لجنة التنظيم والبناء، وهذا البيت الذي يسكنه نحو 15 نفرا، والذي شيد على اراضي العائلة التي صودرت بموجب قرار التسوية عام 1958.
وقد استمع النائب مسعود غنايم الى صاحب البيت محمود خميس عن "المعاناة التي يعانيها هو وأفراد عائلته بعد أن تم إبلاغه بقرار يقضي بهدم البيت من قبل لجنة التنظيم والبناء"، وكان قد سبق تم هدم بيته من قبل لجنة التنظيم عام 2000 بدعوى عدم الترخيص.
وقد وعد النائب غنايم "بالعمل فورا مع المحامي لإبطال قرار الهدم، والاتصال مع المسؤولين في لجنة التنظيم والبناء والمنهال ووزير الإسكان للعمل على إيجاد حل سريع للمواطن محمود خميس وعائلته، ومن حق المواطن محمود خميس أن يكون له بيت يأوي به أفراد عائلته المكونة من 14 فردا وهذا حق اساسي لكل مواطن في هذه البلاد، وأن سياسة الهدم مرفوضا رفضا قاطعا لأنها بالتالي ليست الحل، بل الحل هو البناء وإعطاء الحلول من قبل المسئولين في الحكومة لمن ليس لديهم أرضا أو بنوا بدون ترخيص" .

بإمكان متصفحي موقع بانيت إرسال أخبار وصور لنشرها في موقع بانيت مجانا على البريد الالكتروني :panet@panet.co.il



لمزيد من الاخبار المحلية اضغط هنا