مجموعة صور من يوم التراث وصلتنا من المدرسة

لحضارة آبائنا واجدادنا وبتراثنا الذي يشتمل على الجوانب الحضارية والاجتماعية والعادات والتقاليد والملبوسات والاغاني الشعبية والادوات القديمة.
تخلل هذا اليوم محطات كثيرة ومتنوعة من الالعاب الشعبية القديمة ومحطة العرس  ومحطة الخيمة والادوات القديمة ومحطة القصص الشعبية.
اختتم اليوم بعرس تراثي عربي في القاعة الرياضية قام طلاب وطالبات المدرسة بالمشاركة باحيائه. وتولت عرافته المعلمة نادية سيف. وقد حل بيت المسنين في القرية ضيفا كريما معززا على مدرستنا, لذلك تتقدم المدرسة بجزيل العبارات واصدقها للهيئة التدريسية ولجميع العاملين عليها ولكافة طلابها وطالباتها ولكل من خطط ، بادر،ساهم، ونفذ، ومد يد العون، بأروع معاني الانتماء والابداع والتميز في احياء تراث السلف وانجاح هذا اليوم".