غلاف المجلة

وتحاكي أجواء الشهر الفضيل في رسوماتها وهويتها البصرية.
ابتداءً من العدد القادم، يتزيَّن غلاف المجلة برسوم رمضانية طيلة أسابيع الشهر الكريم، فيما تضم صفحاتها الداخلية تغطية لأبرز الفعاليات والأنشطة الرمضانية المرتبطة بالأطفال، إضافة إلى القصص المصوَّرة والحكايات المرسومة المعبرة لشخصيات المجلة المعروفة، مثل "كسلان جداً" و"فطين" و"أمونة المزيونة" و"بنات مدهشات".
تتناول افتتاحية العدد (مع محبتي) كل أسبوع السلوكيات الرمضانية وفضائل الصيام، فيما تخصَّص صفحات باب "أحباب الله" لفقرات تتناول مواضيع تتناسب مع أجواء شهر الصيام، كما ستتضمن نصائح "زكية الذكية"وفقرات "كراملة" كل مايهم الأطفال من معلومات خاصة بالشهر.
 القراء على موعد أسبوعياً مع مسلسل من صفحتين أبطاله عائلة خلال الشهر بعنوان "الصائمون"، تتناول في كل أسبوع قصة من وحي رمضان.
وعلى امتداد الشهر الكريم، تخصص "ماجد" أسبوعياً صفحتين تتناول من خلالهما أشهر المساجد باعتبارها بيوت الله العامرة.
ولن تخلو صفحات المجلة طوال الشهر الكريم من قصص وحكايات وقصائد شعرية محملة بالعبرة التي يمثلها شهر الصيام.

نبذة عن مجلة ماجد:
مجلة "ماجد" في عامها الأربعين" أكثر المجلات الموجهة للأطفال انتشاراً في الوطن العربي. اختير اسم المجلة، التي تُصدرها "أبوظبي للإعلام" منذ28  فبراير1979، تيمّناً باسم البحّار الإماراتي الشهير شهاب الدين أحمد بن ماجد، أحد أبناء إمارة رأس الخيمة (جلفار سابقاً).
تحظى مجلة ماجد بشعبية واسعة بين أطفال الإمارات. وتبوأت مكانة متميزة في قلوب الأطفال العرب من الخليج إلى المحيط وحازت على ثقة الآباء والأمهات، بمحتواها التربوي الترفيهي الممتع والمفيد الذي يسهم في غرس القيم النبيلة في نفوس الأطفال ويساعد على صقل شخصياتهم، إضافة إلى شخصياتها الفريدة وتصميمها الجذاب والمتجدد الذي حرصت عليه طوال مسيرتها.
استحقت مجلة ماجد جائزة الصحافة العربية مرّتين، وأصبحت أيقونة متميزة في صحافة الطفل، وعلامة رائدة في هذا المجال، يعزز دورها فيه إطلاقها مبادرات مجتمعية هادفة أبرزها: دعم أدب الطفل، وتشجيع الأطفال على القراءة، والمعرفة والإبداع.