‘بر الوالدين‘ .. أولى مشاريع جمعية الأقصى في رمضان
صور من نشاطات الجمعية بالأقصى
والمعتكفينمن كافة البلاد والمناطق في ساحات المسجد الاقصى المبارك.
كما في كل عام، تقوم الجمعية في هذا الموسم ومع إطلالة شهر الصيام، باطلاق حزمة كبيرة من المشاريع الرمضانية في مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك، التي تضم افطارات جماعية وسقيا للمصلين، إضافة إلى وجبات السحور في العشر الأواخر وبالذات في ليلة القدر. وكذلك توزيع الطرود الغذائية على العائلات المحتاجة من احياء مدينة القدس والبلدة القديمة، إلى جانب المشروع السنوي فرحة يتيم وكسوة عيد الذي يحتفي بمئات الأيتام من مدينة القدس وعائلاتهم في أجواء من المرح والسرور، وذلك الي جانب مشروع قوافل الأقصى لشد الرحال السنوي.
"تكثيف شد الرحال"
مدير جمعية الاقصى، غازي عيسى، يحث الاهل في الداخل الفلسطيني على تكثيف شد الرحال وكما يتوجه للمتبرعين لتقديم الصدقات لإعمار المسجد الاقصى المبارك والمساهمة في تمكين المقدسيين اقتصادياً واجتماعياً..
وتابع: " هذا العام نريد من بلداتنا في الداخل أن يكون لها نصيب في موائد لتفطير الصائمين في ساحات المسجد الاقصى المبارك، هذا بالإضافة إلى باقي مشاريعنا خاصة في مدينة القدس، وينبغي علينا أن نجتهد هذا العام لتستمر مشاريعنا وتكون أقوى مما مضى، خاصة في ظل التحديات التي يعاني منها المسجد الاقصى المبارك ومدينة القدس.
فقدموا لأنفسكم ما ينفعكم عند الله وتثبيتاً لأهلنا في القدس ونصرة للمسجد الأقصى المبارك".
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ panet@panet.co.il
- اليكم مكيفات سامسونج الهادئة , موفرة وقوية وتبرد بسرعة كبيرة
- رئيس مركز السلطات المحلية بيباس يدسن اطلاق النار على خطيب
- ‘يا جدي كلم جدك': أحفاد أحفاد الشيخ نجيب مداح من البقيعة يشاركون بعيد ميلاده الـ 105
- الوزير درعي يطلب الغاء مخطط الشارة الضوئية في المدارس
- تشييع جثمان المرحومة الست ام المازة هنا امين طريف في جولس
- مجموعة صور رائعة من لحظات شروق الشمس في منطقة بحيرة طبريا
- وزير خارجية البرازيل يزور البلاد ويبحث التعاون بموضوع الكورونا
- بالفيديو: تهجّم على النائبة عايدة توما خلال مظاهرة في يافا - صراخ وشتائم : ‘عايدة برا برا عايدة ع الدار‘
- اصابة مدير عام بلدية قلنسوة بجروح خطيرة بعد تعرضه لإطلاق نار
- تسهيلات جديدة بدءا من اليوم: طلاب السابع - العاشر سيعودون للمدارس- المطاعم والقاعات تفتح ابوابها