صورة للتوضيح فقط

وقال الشاب محمود حاج يحيى لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما حول سبب هذا القرار : " لقد سُجنت بقرار ظالم قبل 3 سنوات بسبب اتهامي باطلاق النار لمدة 3 أيام ... سُجنت بقضية لا علاقة لي بها  ، فقد وجهت لي تهمة اطلاق النار بحمام عريس في الطيبة ... بسبب تجربة السجن القاسية أقسمت أن لا أشارك بحفل زفاف لا لقريب ولا لغيره ... هذا قراري النهائي الناجم عن قناعة " .
ومضى حاج يحيى يقول : " ظاهرة اطلاق النار بالأفراح والمناسبات السعيدة أمر خطير جدا . الأمر يبدو طبيعيا لدى البعض ، وهنالك من يطلق النار في " حمام العريس " أو في حفل الزفاف أو ليالي الفرح  ، وللأسف الشديد وصلنا الى وضع يرثى له ، وللاسف الشديد أيضا لم نتعلم من السابق ومن الحوادث والكوارث التي جرت في مدينتنا وفي مجتمعنا  ".