وبتسويقه لارقى وافضل المنتجات الخاصة بالمطبخ ، فشركة الزاروبي برؤيتها التي تلمع تعمل على أن تكون الماركة الرائدة محليا وعالميا مع الحفاظ على أسرار المهنة، فالخبرة والالمام التي اكتسبتها الشركة والتي يتم تطبيقها بواسطة احدث التقنيات لتقدم الافضل للزبائن وباجود المنتوجات لكل مطبخ، تحرص وبكل وقت على منحكم كل ما تطلبونه لاستكمال موائدكم الغذائية، وكذلك لموائد الحلوى الصحية فشركة الزاروبي تتطلع دائماً نحو التميز والتجدد.

قصة نجاح توجت بها المطبخ في البلاد
موقع بانيت زار شركة الزاروبي بمصنعها الحديث والعصري واستطلع عن قرب التطور الهائل الذي يتميز به المصنع وعلى النظافة والامكانيات الهائلة التي تحيط داخله ، بالاضافة الى التوابل والمكسرات والمجففات الطازجة التي تعمل شركة الزاروبي على انتاجها وتغليفها بتقنيات عالية الجودة وسهلة الاستخدام للمطبخ وسهلة التخزين ، فالتغليف والتعبئة للمنتوجات التي تعتبر عالية الجودة بشركة الزاروبي هي قصة نجاح كبيرة يقودها مدير مصنع الزاروبي خالد الزاروبي ، فأسرار شرمة الزاروبي تنتقل من جيل إلى جيل في العائلة.
وقد بدأت في بداية القرن مع الجد سليم ، تاجر جليلي محترم ومعروف ، قاد على حصانه النبيل قافلة من الجمال بين الناصرة ودول المنطقة ، بينما كان يتاجر في البذور والتوابل والبقوليات. وبفضل علاقاته الواسعة مع التجار في جميع أنحاء الشرق الأوسط ، كان يعرف كيفية تحديد أفضل المزارعين في كل مكان ويحضر معه المنتجات الطازجة والأكثر ذوقًا. فقد سار الابن نمر على خطى والده وافتتح لاحقًا أول شركة لخالد الزاروبي ، فخالد الذي نشأ بين أكياس المكسرات والبهارات في سن مبكرة تعلم معرفة كل ذوق وكل نكهة. فخالد ، الذي نشأ على أسرار العائلة ، وضع لنفسه هدفا وهو تحويل الشركة إلى علامة تجارية مزدهرة ، وجلب تجربة الطهي الغنية في كل مكان وكشف الأسرار القديمة من العالم السحري للتوابل والمكسرات والفواكه المجففة. وهكذا ، في عام 1992 ، تحولت الشركة العائلية من معمل تحميص صغير إلى مصنع منتج وناجح في الجليل .
زاروبي ، أولاً في الناصرة والآن في منطقة العفولة الصناعية. المصنع عبارة عن مصنع لإنتاج وتعبئة وتسويق التوابل والمكسرات المحمصة والطبيعية والفواكه المجففة والحلويات ، ويتم تحهيز المنتجات في جو عائلي وروح خاصة لعائلة زاروبي ، والتي تجلب معها المعرفة والأساليب التقليدية جنبًا إلى جنب مع التقدم التكنولوجي والسعي المستمر للتميز والابتكار.

تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما