في بورصة لندن، وفقا لما ذكرته الشركة، بعد أن قوضت أزمة تفشي فيروس كورونا إيرادات حفلات الغناء.
وقالت شاكيرا في بيان "كل أغنية تعكس ما كنت عليه وقت كتابتها، لكن بمجرد أن تخرج الأغنية إلى العالم، فهي لا تكون ملكا لي وحدي بل لكل من يقدرونها... أعلم أن هيبنوسيس ستكون بيتا عظيما لأغنياتي".
وأشاد ميرك ميركورياديس مؤسس الشركة بالصفقة مع شاكيرا، واصفا إياها بأنها "ملكة الموسيقى اللاتينية".
وباعت النجمة أكثر من 80 مليون تسجيل، وحصلت ثلاث مرات على جائزة جرامي، ولديها قائمة متابعين ضخمة على منصتي البث الموسيقي .
وأوقفت الجائحة تقريبا إيرادات حفلات الغناء المباشرة، وسعى عدد كبير من الفنانين لبيع حقوق ألبوماتهم الموسيقية. وباع بوب ديلون أغانيه الشهر الماضي، وتبعه آخرون منهم نيل يونج.
وعزز انتعاش البث الموسيقي الإلكتروني، الذي أعاد الكثير من الأغاني القديمة إلى موقع الصدارة هذه الأيام، من قيمة الاستثمار في هذا المجال. وقال بنك الاستثمار جيه.بي مورجان إن هيبنوسيس تمثل استثمارا جذابا نظرا لإيراداتها في الأجل الطويل بسبب قوانين حقوق الملكية الفكرية.