الإغلاق الجزئي للمدارس يثقل كاهل الأُسر في العراق

والإجراءات التي فرضتها الحكومة لمكافحتها.
فمؤيد عباس، وهو سائق سيارة أجرة وأب لثلاثة أطفال، يخشى أن يواجه أطفاله تحديات لفترة طويلة من أجل تعويض ما فاتهم بعد نحو عام من الدراسة في المنزل.
وتراجع دخل عباس من عمله كسائق سيارة أجرة منذ تفشي الجائحة وفرض إجراءات العزل العام في العاصمة بغداد أكثر من مرة.
وتقول سلمى إسماعيل مديرة مدرسة الضياء الابتدائية التي يدرس بها أبناء عباس إن الأطفال تراجع مستواهم بشدة منذ إغلاق المدارس بسبب الجائحة وذلك منذ فبراير شباط 2020.
والفصول الدراسية متاحة على الإنترنت منذ مايو أيار وسُمح للتلاميذ بحضور الحصص في المدرسة ليوم واحد بالأسبوع منذ الخريف الماضي لكن المديرة تقول إن ذلك غير ملائم لتلاميذ كثيرين.
ومما يزيد الأمر صعوبة، تقول مديرة المدرسة إن التلاميذ العراقيين سيواجهون امتحانات نصف العام الدراسي خلال ثلاثة أسابيع من الآن.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ panet@panet.co.il
- اتصال بين الرئيس بايدن والملك سلمان قبل صدور تقرير متوقع عن مقتل خاشقجي
- المخابرات الأمريكية: ولي العهد السعودي وافق على اعتقال خاشقجي أو قتله
- مقتل 5 محتجين وإصابة العشرات في اشتباكات في الناصرية بالعراق
- بايدن يقول إنه أبلغ العاهل السعودي بأنه سيحاسب المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان
- البريق يحيط باحتجاج لقطاع تصميم أزياء الفلامنجو في أشبيلية
- بايدن معلقا على الضربات الأمريكية: إيران لن تفلت من العقاب
- مسيحيو العراق حائرون بين البقاء والرحيل
- رئيس وزراء ليبيا المعين يقترح على البرلمان تشكيل حكومة وحدة وطنية
- التغريدة الأخيرة .. باريس تغلق سوقا تاريخية للطيور
- عرض لوحة نادرة لفان جوخ أمام الجمهور قبل طرحها للمزاد