السعودية تزيد حصتها في سوق النفط الصينية وتراجع روسيا
صورة للتوضيح فقط - تصوير: iStock-AvigatorPhotographer
إلى 17 بالمئة من إجمالي الواردات الصينية.
وتفيد البيانات الصادرة عن الإدارة العامة للجمارك يوم الخميس أن الصين اشترت 87.58 مليون طن من الخام من المملكة، بما يعادل 1.75 مليون برميل يوميا.
يأتي هذا ارتفاعا من 84.92 مليون طن في 2020 عندما حازت السعودية على حصة 16 بالمئة من السوق الصينية.
وجاءت زيادة الحصة السوقية لأكبر مصدر للنفط في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) مع تعزيز المبيعات لشركات التكرير الوطنية وزيادة الطلب من شركات تكرير خاصة.
وجاءت روسيا في المركز الثاني، موسعة الفجوة مع السعودية، إذ انكمشت إمداداتها 4.7 بالمئة إلى 79.65 مليون طن، أو 1.59 مليون برميل يوميا، تحت وطأة انخفاض الطلب من شركات التكرير الصينية المستقلة.
واحتلت شحنات العراق المرتبة الثالثة وتراجعت عشرة بالمئة خلال العام إلى 54.13 مليون طن.
كما تراجعت البرازيل إلى المركز السابع العام الماضي، من الرابع في 2020، وتقلصت إمداداتها 28 بالمئة إلى 30.28 مليون طن، فيما يرجع أيضا إلى انخفاض الطلب من شركات صغيرة مستقلة.
وزادت واردات عمان 18 بالمئة وماليزيا 50 بالمئة.
كانت رويترز قد أفادت أن شحنات من إيران وفنزويلا وردت على أن مصدرها عمان وماليزيا بسبب العقوبات الأمريكية.
وأظهرت بيانات الجمارك الصينية يوم الخميس أن البلاد جلبت أولى وارداتها من النفط الخام الإيراني خلال عام في ديسمبر كانون الأول، رغم استمرار العقوبات المفروضة من الحكومة الأمريكية.
وتظهر بيانات الجمارك الصينية رسميا باستمرار عدم تسلم أي واردات من فنزويلا.
وأظهرت بيانات يوم الخميس أن الإمدادات الأمريكية هبطت 42 بالمئة إلى 11.47 مليون طن.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ [email protected]
- وول ستريت تغلق على ارتفاع منهية أطول سلسلة خسائر أسبوعية في عقود
- جازبروم الروسية تواصل شحن الغاز إلى أوروبا عبر أوكرانيا
- مع غياب واردات القمح: مصر تعوّل على المحصول المحلي
- بريطانيا تسك أكبر عملة احتفالا باليوبيل البلاتيني للملكة إليزابيث
- أسهم أوروبا تفتح مرتفعة بدعم من قطاعي التكنولوجيا والصناعة
- الليرة التركية تتراجع قبل اجتماع البنك المركزي
- الذهب يرتفع لخامس جلسة على التوالي مع تراجع الدولار وعوائد سندات الخزانة
- النفط يغلق شبه مستقر بعد تعاملات متقلبة، وأمريكا لا تستبعد قيودا على التصدير
- إدارة بايدن تقول إنها لا تستبعد قيودا على التصدير لتهدئة أسعار الوقود
- المؤشر نيكي ينخفض 0.14% عند الفتح في طوكيو