البرتغاليون يدلون بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية رغم انتشار كورونا

في ظل عدم وجود فائز واضح في الأفق بعد أن فقد الحزب الاشتراكي الحاكم المنتمي ليسار الوسط الكثير من التأييد في استطلاعات الرأي لصالح حزب المعارضة الرئيسي، الحزب الديمقراطي الاشتراكي من يمين الوسط. ومن غير المرجح أن يفوز أي منهما بأغلبية كبيرة.
وجرت الدعوة للانتخابات في نوفمبر تشرين الثاني بعد أن رفض البرلمان مشروع ميزانية حكومة الأقلية الاشتراكية.
ومن المرجح أن تؤدي هذه الانتخابات إلى تفاقم التقلبات السياسية وربما ينتج عنها حكومة قصيرة العمر، ما لم ينجح أحد الأحزاب الرئيسية في تشكيل تحالف فعال، وهو ما قد يكون مهمة شاقة.
وسمحت الحكومة للمصابين بفيروس كورونا بمغادرة العزل والإدلاء بأصواتهم بأنفسهم، وأوصت بأن يكون ذلك في الساعة الأخيرة قبل إغلاق مراكز الاقتراع، متعهدة "بالسلامة المطلقة" أثناء التصويت.
وتشير التقديرات إلى أن أكثر من عُشر سكان البرتغال البالغ عددهم عشرة ملايين نسمة دخلوا في العزل بسبب كوفيد-19.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ [email protected]
- روسيا تسجل أكثر من 30 ألف إصابة جديدة بالكورونا
- إصابة السيدة الأمريكية الأولى جيل بايدن بفيروس كورونا
- الصين تسجل 3036 إصابة جديدة بالكورونا
- بريطانيا أول دولة توافق على لقاح خاص بأوميكرون
- شنغهاي تسجل 5 إصابات جديدة بلا أعراض وحالة واحدة بأعراض
- الصين تسجل 2478 إصابة جديدة بكوفيد-19
- الصين تسجل 2604 إصابات جديدة بكوفيد-19
- شنغهاي تقرر إعادة فتح جميع المدارس اعتبارا من أول سبتمبر
- شنغهاي تمدد فحص كوفيد-19 الأسبوعي حتى نهاية سبتمبر
- الصين تسجل 2144 إصابة جديدة بكوفيد-19