مرت أربعون يوما على رحيلك يا ابي، بقلم: حسين بدر أبو حجول
مرت أربعون يوما على رحيلك ووفاتك يا ابي ولا زالت صدمة رحيلك بداخلنا ، وما زال فقدانك جرحا لا يبرأ .. وكأننا فقدناك بالأمس، ولعل رحيلك من الدنيا يخبئ لك بالجنة
المرحوم الحاج بدر أبو حجول أبو حسن - صورة شخصية
ما لا عين رأت ولا اذن سمعت في جنات الفردوس الأعلى ...
رحل جسدك ولم تغب ذكراك ، ولم يخف الشوق ولن ينقطع الدعاء ...
رحمك الله وأسكنك فسيح جنانه بقدر وجع فراقك وألم غيابك ، وغفر لك وجعلك الله العلي القدير في الفردوس الأعلى من الجنة ، اللهم آنس وحشته وبرد قبره ، واجعل قبره روضة من رياض الجنة ، وارزقه الفسحة والضياء وآنسه بالقرب اليك يا رب العالمين ..
اللهم ارحمه رحمة تسع السماء والارض برحمتك يا أرحم الراحمين ..
كما ونسأل المولى عز وجل أن يجنبكم الشر ، وأن يحفظكم سندا وعزا لنا جميعا ، وأن يتغمد الوالد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ، والله سبحانه وتعالى ولي ذلك والقادر عليه ...
شكر الله سعيكم وأعظم أجركم وجزاكم الله عنا خير جزاء ..
وانا لله وانا اليه راجعون ..
بقلم : العبد لله حسين بدر أبو حجول
من هنا وهناك
-
‘ ننتظر زخّاتك يا ربّ ‘ - بقلم : زهير دعيم
-
قصة : الحق المسلوب لا بد أن يعود
-
قصيدة زجلية بعنوان ‘ إحترام المعلم ‘ - بقلم : أسماء طنوس
-
قصيدة ‘ يا المرأةُ الضوءُ ‘ - بقلم : فراس حج محمد
-
‘ جيران القمر ‘ - بقلم : أ.د. إبراهيم صبيح
-
مشاركتي في لقاء لمنتدى المتقاعدين في البعينة - بقلم : احمد الصح
-
‘ بناء البشر أهم من بناء الحجر ‘ - بقلم : د. غزال ابو ريا
-
زجل : الحقد يقتل السلام ، بقلم: الشاعرة اسماء طنوس من المكر
-
‘ حادثٌ عرَضيّ مؤسف ‘ - بقلم : فراس حج محمد
-
قصيدة درب المطر - للشاعرة د. ميساء الصح
أرسل خبرا