حضرت مساء الجمعة حفل تخريج صفوف الثواني عشر في مدرسة دبورية الثانوية، وقد سارت الأمور بشكل مبرمج وسلس، فكانت كلمات المتحدثين خفيفة لطيفة وتخللها

في هذا المقال اود ان أناقش مدى شرعنة انضمام الحركة الإسلامية الجنوبية والمتمثلة في القائمة العربية الموحدة سابقا والمفككة حاليا برئاسة "فضيله الشيخ" الدكتور

نبيتُ على جريمة ونصحو على أُخرى أو أُخريين . نبيت والصُّراخ والعويل واليُتم يضجُّ في حارت بلداتنا العربيّة ، ونستيقظ على المشهد إيّاه.

تتصاعد مؤخرا اصوات قوية وغير مسبوقة تطالب بعدم الجدوى من المشاركة في اي انتخابات برلمانية قادمة، وينقسم المطالبون بهذا الى ثلاث مجموعات:

يستمر الجدل والنقاش حول طرق التعاطي مع الواقع في مدينة القدس التي تتعرض لهجمة شرسة من التهويد الذي يتغول بشراسة لالتهام المدينة وطرد سكانها الفلسطينيين

رغم أزليّة النقاش أو الحوار الذي يتّسم عادة بالتفاوت وعدم التوافق بين طرفي، أو نموذجي تناول القضايا الاجتماعيّة والإنسانيّة والسياسيّة، وهما النموذج

لماذا يفضّل البعوض لدغ بعض البشر دون غيرهم؟ توصّلت دراسة جديدة إلى أنَّ الإجابة تكمن في تركيبة الأحماض الدهنيّة للجلد، وهو اكتشاف قد يمهّد الطريق

لقد كرَّم الله تعالى البشر غاية التكريم، ورفع شأنهم، وأعلى منزلتهم، وسخَّر لهم ما في السماوات، وما في الأرض، والبحار والأنهار. وجعلهم سادة على الكون، وعلى ما

يمكن أن يقول شاب ما ضرر زجاجة من البيرة أو مشروب آخر، وأقول لك يمكن أن تبدأ رحلة العذاب بزجاجة أو كأس وتبدأ مرحلة الضياع، هناك ثلاث عشرة مرحلة يمكن أن

كل من يقرر خوض حلبة العمل السياسي والانتخابي والبرلماني، عليه اولا تحديد تفصيلي : "ما هو التناقض الاساسي"، وما هي التناقضات الجانبية، وكيف يجب تسخير

الدعوى: أولمرت وصف بنيامين نتنياهو وزوجيته سارة وابنهم يائير بأنهم مرضى نفسين ويتلقون العلاج النفسي. هل هذه المقولة التي ذكرها، اولمرت بها اساءة

ما يحدث هذه الفترة تحديداً في الأراضي الفلسطينية المحتلة، أمراً يفوق الخيال وغير متوقع، فما يقوم به هذا الكيان الغاصب بالضغط على الشعب الفلسطيني

كثيرة هي المصطلحات الحديثة التي ظهرت في هذا الزمان نظراً لتطور العلم، وأخذت مسميات كثيرة ونشأ عليها علماً كبيراً، ومنها (الزمكان) وهو الزمان والمكان،

عندما سمعت لأول مرة بيت المتنبي "أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي / وأسمعت كلماتي من به صمم"، قلت لنفسي "وأنا أيضاً أسمعت كلماتي من به صمم"، ولم

بين "رَقصة الأعلام" التي يُصِّر اليمين والمستوطنون خاصة من التيار الصهيوني المتدين على إحيائها كل عام وبين " رقص اليمين والمعارضة " احتفاءً بفشل

استمرارا للجدل القديم الجديد حول سبل التعامل مع احتلال مدينة القدس لاكثر من 55 عاما ، وفي ظل غياب افق سياسي وضرورة البحث عن آليات جديده والتفكير

لقد كرَّم الله تعالى البشر غاية التكريم، ورفع شأنهم، وأعلى منزلتهم، وسخَّر لهم ما في السماوات، وما في الأرض، والبحار والأنهار.

في العقود السابقة كنا نزرع وناكل معتمدين على انتاجنا المحلي, لم نكن نسمع بالفواكه السورية او المصرية, ولا تصلنا سابقا الخضراوات التركية او الايرانية,

في عالم البشر، ومنهاج البشر، ونظام البشر، وتقاليد البشر، وفلسفة البشر.. يُعتبر الملك، أو السلطان، أو الأمير، أو الرئيس.. هو الحاكم الأول في الدولة، وله الحق كل الحق،

التراكيبُ الاجتماعية في الظواهر الثقافية تُمثِّل أنظمةً جَوهريةً إنسانيةً ، تستطيع تفسيرَ الطبيعة الرمزية لمصادر المعرفة ، وتَقْدِر على تحليل الإدراك والوَعْي ، ورَبْطهما بالتجارب الحياتية التي

ثمانية وأربعون عامًا تقريبًا تفصل بين أول زيارة لرئيس أمريكيّ للمملكة العربيّة السعوديّة، وهي زيارة ريتشارد نيكسون في الرابع عشر والخامس عشر من يونيو حزيران 1974،

عندما علم من هم في تونس، أن إسرائيل وافقت على اتفاق إعلان المبادئ، الذي صار يعرف باتفاق أوسلو، رقصوا فرحاً وابتهاجاً، معتقدين أن المسيرة وصلت إلى محطتها

" الحياة يدها وقفة عز " ... هذا ما اختاره النائب الدكتور أحمد الطيبي القائد الفلسطيني الشجاع حاد الذكاء والفطنة من وصف لما حدث من مواجهة برلمانية غير مسبوقة

لا اعرف كيف ابدأ وكيف اقيم حالنا كعرب الداخل! اينما نسافر واينما نتواجد سواء في الدول العربية أو في مدن الضفة الغربية، يعتبرنا التجار وكأننا اصحاب

التحليلُ الفلسفي للروابط الإنسانية في المجتمع يُمثِّل اختبارًا وجوديًّا للعلاقات الاجتماعية ، وتفكيكًا لعناصر الموضوعات الفكرية التي تُسيطر على ماهيَّة الوَعْي الإنساني،

تبلورت فكرة مقالي هذا بعد ساعات من استشهاد شيرين رحمها الله تعالى، وذلك بعد متابعتي لردود الأفعال العاجلة والعفوية والصادقة سواء أكانت شعبية-

أطَلَ علينا الشّاعر الزّجّال: توفيق الحلبي بديوانه الجديد: غمار الفرح، أشعارٌ وحواراتٌ زَجَلِيَّةٌ، الصّادر هذا العام 2022، حُلَّةٌ قشيبةٌ،غلافٌ مُلوّنٌ مُقَوّىً،