بورصة وول ستريت تغلق على انخفاض حاد بينما يلهب تشاؤم المستهلكين مخاوف الركود
هوت بورصة وول ستريت وسط موجة مبيعات واسعة يوم الثلاثاء إذ ثبطت بيانات قاتمة لثقة المستهلك تفاؤل المستثمرين وغذت مخاوف بأن معركة مجلس الاحتياطي الاتحادي
(Photo by Spencer Platt/Getty Images)
القوية ضد التضخم قد تدفع الاقتصاد الأمريكي إلى الركود.
وأغلقت المؤشرات الثلاثة الرئيسية للأسهم الأمريكية على انخفاض حاد وجاء المؤشر ناسداك المثقل بأسهم التكنولوجيا في مقدمة الخاسرين. ومنيت أسهم أبل ومايكروسوفت وآمازون دوت كوم بخسائر كبيرة.
وقبل يومين من نهاية الشهر ونهاية الربع الثاني يتجه المؤشر ستاندرد اند بورز 500 القياسي نحو تسجيل أكبر هبوط من حيث النسبة المئوية للنصف الأول من العام منذ 1970 .
وتتجه المؤشرات الثلاثة جميعها لتسجيل ثاني انخفاضات فصلية على التوالي للمرة الأولى منذ 2015 .
وأظهرت بيانات نشرت صباح يوم الثلاثاء أن مؤشر مؤسسة كونفرنس بورد لثقة المستهلك الأمريكي هبط إلى أدنى مستوى منذ فبراير شباط 2021 مع وصول التوقعات القصيرة الأجل إلى أكثر مستوياتها تشاؤما في حوالي عشر سنوات.
وبحسب بيانات أولية، أغلق ستاندرد اند بورز 500 منخفضا 78.02نقطة، أو 2.00 بالمئة، إلى 3822.09 نقطة في حين هبط المؤشر ناسداك المجمع 343.06 نقطة، أو 2.98 بالمئة، ليغلق عند 11181.50 نقطة.
وأنهى المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول منخفضا 490.78 نقطة، أو 1.56 بالمئة، إلى 30947.48 نقطة.
من هنا وهناك
-
الدولار يستقر بعد تصريحات مسؤولي الاحتياطي الاتحادي
-
هبات مالية للعائلات المبعدة عن بيوتها في الشمال - هذا ما ستحصل عليه كل عائلة
-
الذهب يصعد مع زيادة الطلب بفعل التوتر في الشرق الأوسط
-
اتحاد ارباب الصناعة ردا على القيود التركية على الصادرات إلى إسرائيل: علينا ضمان الاستقلال الإنتاجي وتعزيز الصناعة الإسرائيلية
-
الذهب يبلغ 2400 دولار للأوقية مع ترقب لضربة إيرانية وتراجع باقتصاد الصين
-
‘وول ستريت‘ تفتح على انخفاض بفعل نتائج سيئة لبنوك
-
النفط يتعافى مع تغلب التوتر بالشرق الأوسط على مخاوف خفض الفائدة
-
مخاوف التضخم تدفع أسعار النفط إلى الهبوط رغم توترات الشرق الأوسط
-
أوبك تتوقع زيادة الطلب على النفط في الصيف واحتمالات لدفع الاقتصاد العالمي
-
انخفاض ‘وول ستريت‘ عند الفتح بعد صدور بيانات أسعار المستهلكين لشهر مارس
أرسل خبرا